تعرضت تلميذة بمدينة الدارالبيضاء للإغتصاب على يد أستاذها. وقائع هذه الجربمة، وكما تحكي الطفلة تبدأ عندما طلبت من أستاذها السماح لها بإستعمال المرحاض، ليأذن لها بذلك, و عند ذهابها تتفاجئ بالأستاذ و هو يفتح عليها الباب ليهددها بقوله "إلا قلتيها لشي واحد ندبح مك" ليضع يديها بعد ذلك عرض الحائط و يغلق فمها بيده ثم يبدأ في إرتكاب جريمته. الأم أكدت أن إبنتها توقفت عن متابعة دراستها، كما أنها لم تسمح لإبنها أيضا بالذهاب للمدرسة لأنها على حد قولها " لم تعد تأتمن "