لصحة المرأة: هذه الحمضيات تحتوي على الكالسيوم وحمض الفوليك وهي من المغذيات المهمة للنساء في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث والنساء في سن إنجاب الأطفال حبة من الحامض الأخضر الطازج تحتوي على 22 مغ كالسيوم وأكثر من 5 مايكرو غرام حمض الفوليك. ✗ تكافح تقدم البشرة في السن: تحتوي قشور الحمضيات على مثبط لإنتاج صبغة الميلانين. ومع تقدم العمر والتعرض للأشعة الفوق بنفسجية يتراكم الميلانين – والذي يعطي البشرة لونها – ويترسب كنقاط على البشرة. وبعلاج البشرة بوضع قناع يحتوي على جزء قليل من قشور الحامض الأخضر فإنه قد يقلل من زيادة الالوان والأصباغ هذه في البشرة. ✗ مضاد للسرطان: مركبات الليمونويد أظهرت منعها للإصابة بسرطان القولون والمعدة والدم. حيث إن طريقة عملها غير معروفة كما لاحظ الباحثون أن مضادات الاكسدة الليمونايد تسبب قتل الخلايا السرطانية. كما يبقى الليمونايد فعال لمدة طويلة في الدم فيتخلص من كميات أكبر من الجذور الحرة مقارنة مع الشاي الأخضر أو الشوكولاته الغامقة. ✗ يمنع تكون حصى الكلى: عصير الحامض الأخضر الطازج أو المركز يحتوي على كمية أكبر من حامض الليمونيك مقارنة بعصير البرتقال أو البومبلوموس. وحامض الليمونيك هو مثبط طبيعي لحصى الكلى المصنوعة من تبلور الكالسيوم. ✗ يقلل الكولسترول: الفلافونويد الرئيس في الحامض الأخضر يسمى هيسبيريدين، قد أظهر أنه يقلل مستوى الكولسترول والدهون الثلاثية في الحيوانات التي تتغذى على غذاء مليئ بالكولسترول.