دكرت " الأحداث المغربية" أن الأميرة للا سلمى، رفقة ولي العهد الأمير مولاي الحسن وشقيقته الأميرة للا خديجة، قد حلت ساحة جامع لفنا المراكشية.. حيث ظهر أفراد الأسرة الملكية بشكل عاد وسط هذا الفضاء.. وأشارت الجريدة إلى أن للا سلمى سايرت رغبات نجليها.. إذ اتجهت تارة صوب حلقة رواد الأفاعي تلبية لرغبة الأمير الصغير، وتارة أخرى في اتجاه حلقة كناوة استجابة لطلب للا خديجة.. وذلك في غياب مظاهر الحراسة الأمنية. كما أشارت إلى أن أفراد الأسرة الملكية قد تناولوا وجبة مغربية مستمدة من المطبخ المراكشي، عبارة عن شواء وزعلوك ونقانق وخبِّيزَة، هذا قبل تناول ال "ببُّوشْ" ومغادرة المكان تحت تصفيقات الحاضرين.