ساكنة مدينة بني ملال تستغيت من غلاء ارتفاع فواتير الكهرباء -وارتفاعات غير قانونية حسب اراء المواطنيين - بمنطلق إعتماد على العشوائية والتقديرات - التي كان لها صدى سيئا وتقلا على جيوب دوي الدخل المحدود .... السؤال المطروح - هل هده الوكالة الكهربائية التي تستورد كم هائل من الدراهيم في خصاص من جلب أحدت ألات إلكترونية لتصحيح مفهوم الفوضى والتقدير لقيمة إستهلاك بمنطور تكوين موطفيين دوي الخبرة العالية لمراقبة العدادات الكهربائية —؟ هل مازال في عصر التطور و التكلونجية المتقدمة وأنتيرنيت – عالم التقديرات - إستيماسيو -؟ الجواب - هو أن المواطنيين في حاجة ماسة لتوضيحات لهدا الغلاء العشوائي في نطرالساكنة الملالية. ولإعطاء كل حق حقه وجب على وكلاتنا - الخروج من هدا المأزق الجزافي للفتوارات الكهربائية على اساس فتح مكاتب خاصة للشكايات المتضررين داخل أحياء - ومن أجل ديمقراطية الرؤيا والتوضيح للفتورات التي تتقل جيوب الملاليين حسن انوار