"الوصلة" "الطبق" "الطاوة" اليات الفران قدر لها ان تحمل على رؤوس النساء وان تعذر الامر على رؤوس الاطفال اليافعين القادرين على محادثة مول الفران الرجل الذي غالبا ما يفقد فحولته بمحادثة النساء ...نعم في البشر من قد يفقد فحولته لانه زير نساء وقد يواعد اربعة منهن بين مدار اليوم..للاسف مول الفران ...فقد فحولته ليس حتى بالنظر الى النساء ...مول الفران اخصاه الزمن لكنه متماهيا في حديثه النسوي وقفاشاته المتغنجة .. ليلا وبعد انتهاء مجاهرة النساء بالحديث الذي لا يتعدى حتى ..:عنداك تحرق الخبز الله يحرقك .يجالس مول الفران بعض الفتية في حوار ديني عن احوال العباد والبلاد ....يتكلم الجميع ..الا مول الفران الذي تردد في ان ينبس ...الجمعية الحقوقية ..علمانية كافرة....افرادها مخزن ....,,,,واسترسل التقطت احدى زبوناته ما كان ينبس به مول الفران ..وانهالت عليه بوابل المديح انت رجل ....انت رجل ....توهج فرح مول الفران وابيضت وجنتيه...استرجع فحولته من مديح الزبونة..سمع طفلا يناديه باسمه حقق همسك على النت 5 جيمات...ترقى في صفوف السقيفة ...طعن في المجلس واقسم ان خبزه لن "يطيب" فطن المجلس لحقد مول الفران فارسل خبزه على يد زبونة متغنجة باهية الجمال...حينها ادرف مول الفران دمعا سلسبيلا..هامسا في قرارة نفسه ..انا مجرد مخصي ... انتظر مول الفران عاما ونيف ليعالج مشكلته نبس له احد مجالسيه القدامى في السقيفة بان يزور فقيها يدعى كذا وكذا ...ما كان الا كلام الجليس القديم ... طرق مول الفران باب الفقيه ...بصوت مخزني خافت ادخل ..انت مول الفران ؟ اجل ؟ اجلس ؟ كيف فقدت فحولتك ؟ من اخصاك ؟ اجاب بخنوع لا اعلم سيدي..... جلب الفقيه قنينة "كراش" القديمة...اجلس على هذا ... لا يا سيدي.... اجلس على هذا امرتك ؟ وخا سيدي ... الله يبارك فعمر سيدي صحى مول الفران من غيبوبته فوجد نفسه رفقة رجال اقوياء.. امام باب الدرك ...ينزف دما مما تاخر من لحمه لم يعرف الرجال .... همس من انتم ...هل ستاخذوا لي حقي من الفقيه ؟ فقدت فحولتي من زمن والان فقدت....جاهشا بالبكاء.. سيل اسئلة على الرجال .....وجهاش وبكاء .... لم ينتبه مول الفران الى بطاقات كانت على صدور الرجال كتب عليها AMDH .................. عبيد بنموسى 10-08-2014 [email protected]