ختمت المقالة الأخير ( إذا لم تستحيي فافعل ما شئت ) بجملة - ألفتم جلسة الكراسي – وهي موجهة إلى كل الأحزاب المغربية والنقابات التي تدور في فلكها وله جميعا أقول بصيغة المفرد اهدي هذه الباكورة جلسة الكراسي ربما أنت ، تسبح والتيار القادم مسدلا اللثام وأنت والموج تترنح تراقص رزم شعارات هي برامج مجرد فرضيات ربما أنت تطمح والأفق القاتم وارته الغيوم وأنت وغالبية تقدح وجوها مألوفة الفت جلسة الكراسي متجدرة كالرواسي وعودها ملفوفة بالخيال والأوهام هي مزرعة أحلام وأنت وغالبية مطية لذر الرماد وجودك لها سماد فربما أنت تسبح داخل سفينة بدون ربان