تتواصل بيانات التنديد بالاعتداء الذي تعرض له الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية ووزير السكنى وسياسة المدينة، محمد نبيل بنعبد الله، الذي أصيب بجرح غائر في رأسه إثر رشقه بحجر، عندما كان يهم بترأس مهرجان خطابي بمدينة آسا، في إطار تخليد حزب التقدم والاشتراكية للذكرى السبعين لتأسيسه. وتقاطرت ردود الفعل المنددة بهذا الاعتداء الذي لا يمس فقط الأمين العام لحزب امتد إشعاعه على مدى سبعة عقود في الوقوف إلى جانب القضايا العادلة للشعب، بل يستهدف أيضا كل مناضلي الحزب وأنصاره والمتعاطفين معه. هذا الاستهداف ترجمته بلاغات التنديد والاستهجان الصادرة عن كل الفروع والتنظيمات الحزبية المحلية والإقليمية والجهوية، وكذا المنظمات الموازية للحزب، وعدد من مكونات المجتمع المدني ومجموعة من الشخصيات والفعاليات السياسية والحقوقية والثقافية والرياضية والفنية التي لم تتردد في الاتصال بالأمين العام وبالإدارة المركزية للحزب للتعبير عن تضامنها المطلق مع الأمين العام وإدانتها لهذا العمل الإجرامي الجبان الذي استهدفه ويستهدف الحزب ليساسفة الحي الحسني يشجب على إثر الاعتداء الشنيع والهمجي الذي تعرض له الأمين العام الرفيق محمد نبيل بنعبد الله يوم الأحد 19 يناير2014، بأسا الزاك بالأقاليم الجنوبية، فإننا في الفرع المحلي لحزب التقدم والاشتراكية بليساسفة الحي الحسني بالدار البيضاء، ندين بشدة هذا الاعتداء الإجرامي على مناضل تقدمي يساري ونستنكر بشدة استهداف قيادة الحزب من طرف أعداء الديمقراطية وجيوب المقاومة. وهذه التصرفات الدنيئة لن تزيد حزبنا ومناضليه إلا عزيمة لمواصلة الإصلاحات ومحاربة الفساد. ونطالب الجهات المسؤولة بفتح تحقيق نزيه، ومعاقبة المتورطين والجهة التي كانت وراء هذا الفعل الإجرامي. الكاتب الأول لحسن بوعيش سيدي معروف يدين على إثر الاعتداء الشنيع الذي تعرض له الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، الرفيق محمد نبيل بن عبد الله، يوم الأحد 19 يناير 2014 أثناء ترأسه للقاء حزبي بالأقاليم الجنوبية، في إطار إحياء الذكرى 70 لتأسيس حزبنا، فإننا نحن مناضلو فرع سيدي معروف بالدار البيضاء، نعبر عن إدانتنا القوية لهذا العمل الإجرامي الجبان الذي يتناقض مع أخلاقنا المغربية العريقة، ومع ثقافة الحوار والتعددية والاختلاف التي نسعى إلى تكريسها في مجتمعنا المغربي التواق إلى إرساء دعائم الديمقراطية والحداثة. وإذ نستنكر بقوة كل المضايقات التي يتعرض لها مناضلو حزبنا، وخاصة منهم القيادات المتحملة للمسؤولية في أوراش الإصلاح ومحاربة الفساد ببلادنا، فإننا نطالب الجهات المسؤولة بالضرب بكل صرامة على أيدي من يقف خلف هذه السلوكات الخطيرة، مؤكدين أن العنف هو لغة الفشل وأنه لن يثني حزبنا بكافة أطره ومناضليه، عن مواصلة جهودهم من أجل تأطير المواطنين والمساهمة في مسيرة التقدم والتنمية التي انخرط فيها المغرب والمغاربة. إمضاء: أيت أومزيد سعيد كاتب الفرع المحلي لسيدي معروف بالدار البيضاء القنيطرة يندد اجتمع أعضاء المكتب الإقليمي لحزب التقدم والاشتراكية بالقنيطرة، يومه الاثنين 20 يناير 2014 لتدارس مجموعة من النقط وخاصة الاعتداءات التي تعرض لها كل من الرفيق الأمين العام محمد نبيل بن عبد الله و الرفيق الحسين الوردي، أثناء أدائهما لمهامهما الوطنية النبيلة. وقد استنكر أعضاء المكتب الإقليمي هذه الممارسات المشينة والأفعال الإجرامية، التي تعبر عن همجية مرتكبيها، معتبرين أن مثل هذه الاعتداءات ارتكبت في حق مؤسسات الدولة مادام أن الرفاق المعتدى عليهم يمثلون السلطة التنفيذية ومؤسسة حزبية لها تاريخ طويل في الدفاع عن الفئات المستضعفة. مما يحتم على الدولة حمايتهم وعدم التهاون مع هؤلاء المجرمين، المارقين عن القانون، حتى يتم صيانة دولة الحق والقانون، والحريات العامة. وقد دافع الرفاق أعضاء المكتب الإقليمي في مداخلاتهم عن قيادييهم واعتبروا أن هذه الاعتداءات لا يجب أن تثنيهم عن الاستمرار في مسار الإصلاحات الجوهرية والعميقة التي باشروها في مهامهم الحكومية. وتأسفوا لهذه الممارسات الرعناء والبائدة. مؤكدين وقوفهم ودعمهم ومؤازرتهم لرفاقهم في الحزب ومساندين لهم في اخياراتهم الإصلاحية والأوراش الكبرى و الاستراتيجية التي يباشرونها، التي ستعود بالنفع العميم على عموم المواطنات والمواطنين. فمزيدا من العمل والنضال حتى تحقيق الكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية لعموم الشعب المغربي. توقيع الكاتب الإقليمي الألفة –الحي الحسني يندد على إثر الاعتداء الشنيع والهمجي الذي تعرض له الأمين العام الرفيق محمد نبيل بنعبدالله يوم الأحد 19 يناير2014 ، باسا الزاك بالأقاليم الجنوبية فإننا نحن مناضلو حزب التقدم والاشتراكية بفرع الألفة –الحي الحسني بالدار البيضاء ندين بشدة هذا الاعتداء الإجرامي على مناضل تقدمي يساري ونستنكر بشدة استهداف قيادة الحزب من طرف أعداء الديمقراطية و جيوب المقاومة. ونؤكد أن هذه التصرفات الدنيئة لن تزيد حزبنا إلا عزيمة لمواصلة الإصلاحات و محاربة الفساد. ونطالب الجهات المسؤولة فتح تحقيق نزيه، و معاقبة المتورطين والجهة التي كانت وراء هذا الفعل الإجرامي. الكاتب الأول محمد انويه قطاع التعليم العالي والبحث العلمي لحزب التقدو الاشتراكية يستنكر ويتضامن جميعا ضد العنف لقد انتهكت مرة أخرى، حرمة الحقل السياسي المغربي يوم الأحد 19 يناير 2014 عن طريق فعل مقيت وغريب عنه وذلك باستهداف حزب التقدم والاشتراكية. مرة أخرى استهدف الحزب المناضل الذي يدافع من أجل الحقوق المحلية والكونية للمواطنين، ومن أجل التأسيس لثقافة الاختلاف كي يصبح التنوع الثقافي والسياسي ركيزة مغرب الحوار الحضاري ومغرب الحريات الفردية والجماعية. فمرة أخرى، للأسف الشديد، يحصل طيش في نفسية بعض العناصر السيئة التي لا تأبه بالأسس المتينة التي يقوم عليها المجتمع المغربي المعروف بحكمته ورزانته. مرة أخرى طال فعل إجرامي همجي حزب التقدم والاشتراكية، الذي قضى سبعين سنة في خدمة الشعب والوطن، من أجل تشييد مغرب المؤسسات ومن أجل محاربة المفسدين بمن فيهم مستعملي»الأدوات» التي لا يلتجيء لها إلا من ينتمي إلى الهمجية بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى. إنه فعل مقصود من أيادي خبيثة وعقول غاشمة، يستهدف، هذه المرة، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية أثناء ولوجه، برفقة وفد من القيادة الوطنية للحزب، قاعة دار الشباب بمدينة أسا التي احتضنت نشاطا حزبيا سياسيا تمت برمجته في إطار الاحتفال بسبعين سنة من التواجد الإيجابي للحزب. ففي هذا الإطار بالضبط، ما على الكائنات التائهة وذات العقول الطائشة التي تعامت عن الالتزام الصارم الذي يعرف به حزب التقدم والاشتراكية عبر تاريخه النضالي قصد السير الحثيث نحو الجيل الجديد من الإصلاحات لمغرب الديمقراطية، ما على الكائنات التي تغافلت عن طبيعة التعاقد الصادق والقوي الذي يربطه بالوطن وبوحدته، شعبا وأرضا، بسواحله وبجباله وبسهوله وبصحرائه وببحاره، إلا أن تعود إلى تاريخ حزبنا الذي تطلبت كتابته التاريخية سبعين سنة. سبعون سنة من الدفاع المستميت والمستمر على القضايا الوطنية الكبرى وعلى المطالب المشروعة لكافة جماهير الشعب المغربي . والتزاما بصمود المناضل القوي، لقد أكد الرفيق محمد نبيل بنعبد الله للجميع بأن حزب التقدم والاشتراكية، الذي يقوده بطريقة جماعية وبنجاح متميز، منذ مؤتمره الثامن، لن يتخلى أبدا عن المطالب المشروعة والمعقولة للمواطنين. فلقد ذكر، بالمناسبة، الكائنات الخسيسة ذات العقول الطائشة، بأن مثل هذا الفعل الدنيء لن يثني، أبدا، الحزب عن السير المضبوط بقواعد تتماشى ومتطلبات العصر، نحو مغرب الكرامة والعدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص. تلقى، بالفعل، الزعيم الحزبي الرفيق محمد نبيل بنعبد الله، والسياسي المعروف عند الجميع بوطنيته العالية وبمواقفه الملتزمة، العلاجات الأولية وعاد فورا إلى القاعة التي كانت غاصة بالغيورين على هذا الوطن حيث ترأس بنجاح باهر لقاء تواصليا وسياسيا مع سكان الأقاليم الجنوبية للمملكة المغربية. فعلى إثر كل ما ذ كر أعلاه، وانتصارا لروح العمل السياسي النبيل، يعبر الأساتذة الباحثون، المنضوون في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي لحزب التقدم و الاشتراكية، عن إدانتهم القوية واستنكارهم الشديد للفعل الشنيع وللممارسات الخبيثة وغير المسؤولة ، التي تعرض لها الأمين العام للحزب، مطالبين الجهاز الأمني بتتبع واجبه الوطني اتجاه القضية، وفتح تحقيقات في النازلة، والضرب على أيدي المتورطين؛ ومن حركهم كذلك في هذا الاعتداء الشاذ والهمجي، كي لا يستهدف حزب التقدم والاشتراكية وقيادته ومناضلوه مرة أخرى. حرر بالمحمدية يوم 02 يناير 2014 عن قطاع التعليم العالي والبحث العلمي المنسق الوطني: يوسف الكواري. قطاع التعليم العالي والبحث العلمي يتضامن مع الرفيق الحسين الوردي وزير الصحة. انتصارا لأخلاقيات الواجب، وتأسيسا للحوار الهادئ والاحترام المتبادل، يعبر المكتب الوطني لقطاع التعليم العالي والبحث العلمي لحزب التقدم والاشتراكية، عن إدانته القوية واستنكاره للفعل الشنيع وللممارسات الخبيثة وغير المسؤولة التي تعرض لها المناضل الوفي والرفيق النزيه البروفسور الحسين الوردي، المعروف عند الجميع بوطنيته الصادقة .إنه عضو الديوان السياسي للحزب الذي ظل يناضل من أجل نبذ العنف أيا كانت مصادره وأيا كانت درجاته، ماديا كان أو رمزيا، طيلة سبعين سنة من تواجده الإيجابي في الحقل السياسي المغربي، وخاصة ضد العنف داخل المؤسسات الدستورية التي ضحى حزب التقدم والاشتراكية بالغالي والنفيس من أجل بناءها الديمقراطي بكل أبعاده بما في ذلك السياسية والحقوقية. إن هذا الاعتداء المشين، غير المقبول إطلاقا، الذي لا يعبر إلا عن تفاهة مرتكبيه وخستهم، الاعتداء الذي مس كرامة المناضل الحسين الوردي أثناء ممارسة مهامه الدستورية - الحكومية كوزير للصحة بكل ما فيها من قضايا تتعلق مباشرة بالمواطن المغربي، صباح يومه الأربعاء 8 يناير 2014، اعتداء تم داخل الحرم البرلماني بمناسبة مشاركته في اجتماع للجنة القطاعات الإنتاجية لتدارس مشروع قانون يقضي بحل المجلسين الجهويين لصيادلة الشمال والجنوب، لا يمكنه أن يعبر إلا عن كراهية المعتدين للديمقراطية المتمثلة في شخصية البرلمان، الديمقراطية التي ينشدها المغاربة قاطبة ولحقوق الشعب المغربي في العيش الكريم. ونحن الأساتذة الباحثون في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي للحزب نعلن تضامننا المطلق واللامشروط مع البروفيسور، وزير الصحة، الحسين الوردي؛ كما نثمن موقف الديوان السياسي لحزبنا العتيد المشهود له بالتضامن مع جميع الأطراف التي تكون مهددة، فرادى أو جماعات بالعنف غير المشروع دستوريا وقانونيا. نحن الأساتذة الباحثون في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي لحزب التقدم والاشتراكية نرفض رفضا باتا أي انتهاك لحقوق المواطنين بصفة عامة وفي مختلف أصعدة الدولة والمجتمع. حرر بالمحمدية يوم الاثنين 13 يناير 2014 عن قطاع التعليم العالي والبحث العلمي يوسف الكواري »جمعية يد في يد» تدين على إثر الاعتداء الجبان الذي كان ضحيته المناضل التقدمي والفاعل الجمعوي السيد محمد نبيل بنعبدالله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، فإن جمعية «يد في يد» للتنمية البشرية والتربية على المواطنة تدين بشدة هذا العمل الشنيع والجبان، والذي لا يمت بصلة للمباديء والأخلاق السياسية وللمجتمع المغربي المعروف بأخلاق التسامح والتعايش السلمي بين كل مكوناته الإثنية والثقافية والسياسية والفكرية. موقف جمعيتنا يتأسس على الأهداف التي تشتغل عليها وعلى رأسها ترسيخ روح المواطنة في المجتمع المغربي من خلال احترام القانون وتعزيز روح الحوار السلمي والبناء، وذلك من أجل ترسيخ علاقات متوازنة بين أفراد المجتمع، وسعيا نحو خلق الظروف الملائمة لتحقيق التقدم والنمو الذي نطمح إليه. وإذ تعبر جمعيتنا عن قلقها إزاء ارتفاع وتيرة الاعتداءات على الشخصيات العمومية، مؤكدة على ضرورة متابعة ومحاسبة المسؤولين عن هذه الأفعال ومعاقبتهم بأقصى العقوبات التي ينص عليها القانون، لا يسعها إلى أن تعبر عن تعاطفها مع السيد بنعبدالله، وعن تضامنها المطلق معه. وإننا نظل مقتنعين في نفس الوقت بأن السيد بنعبدالله يملك من المؤهلات والقدرات الإيجابية ما يمكنه من تجاوز هذا الحادث الذي لا يمكن إلا أن يكون عابرا في مسيرته السياسية، وأن يواصل معركته النضالية بمزيد من الثقة والإصرار. عن مكتب الجمعية الرئيس عبد اللطيف السعدي قطاع التعليم العالي والبحث العلمي يتضامن مع الرفيق الحسين الوردي وزير الصحة. انتصارا لأخلاقيات الواجب، وتأسيسا للحوار الهادئ والاحترام المتبادل، يعبر المكتب الوطني لقطاع التعليم العالي والبحث العلمي لحزب التقدم والاشتراكية، عن إدانته القوية واستنكاره للفعل الشنيع وللممارسات الخبيثة وغير المسؤولة التي تعرض لها المناضل الوفي والرفيق النزيه البروفسور الحسين الوردي، المعروف عند الجميع بوطنيته الصادقة .إنه عضو الديوان السياسي للحزب الذي ظل يناضل من أجل نبذ العنف أيا كانت مصادره وأيا كانت درجاته، ماديا كان أو رمزيا، طيلة سبعين سنة من تواجده الإيجابي في الحقل السياسي المغربي، وخاصة ضد العنف داخل المؤسسات الدستورية التي ضحى حزب التقدم والاشتراكية بالغالي والنفيس من أجل بناءها الديمقراطي بكل أبعاده بما في ذلك السياسية والحقوقية. إن هذا الاعتداء المشين، غير المقبول إطلاقا، الذي لا يعبر إلا عن تفاهة مرتكبيه وخستهم، الاعتداء الذي مس كرامة المناضل الحسين الوردي أثناء ممارسة مهامه الدستورية - الحكومية كوزير للصحة بكل ما فيها من قضايا تتعلق مباشرة بالمواطن المغربي، صباح يومه الأربعاء 8 يناير 2014، اعتداء تم داخل الحرم البرلماني بمناسبة مشاركته في اجتماع للجنة القطاعات الإنتاجية لتدارس مشروع قانون يقضي بحل المجلسين الجهويين لصيادلة الشمال والجنوب، لا يمكنه أن يعبر إلا عن كراهية المعتدين للديمقراطية المتمثلة في شخصية البرلمان، الديمقراطية التي ينشدها المغاربة قاطبة ولحقوق الشعب المغربي في العيش الكريم. ونحن الأساتذة الباحثون في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي للحزب نعلن تضامننا المطلق واللامشروط مع البروفيسور، وزير الصحة، الحسين الوردي؛ كما نثمن موقف الديوان السياسي لحزبنا العتيد المشهود له بالتضامن مع جميع الأطراف التي تكون مهددة، فرادى أو جماعات بالعنف غير المشروع دستوريا وقانونيا. نحن الأساتذة الباحثون في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي لحزب التقدم والاشتراكية نرفض رفضا باتا أي انتهاك لحقوق المواطنين بصفة عامة وفي مختلف أصعدة الدولة والمجتمع. حرر بالمحمدية يوم الاثنين 13 يناير 2014 عن قطاع التعليم العالي والبحث العلمي يوسف الكواري منظمة الكشاف الجوال بجهة كلميم- السمارة على إثر الاعتداء الشنيع الذي تعرض له الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، الرفيق محمد نبيل بنعبدالله، من طرف أعداء الإصلاح، بإقليم أسا الزاك يوم الأحد 19 يناير 2014، في إطار زيارته للمنطقة، لا يسعني كمندوب جهوي لمنظمة الكشاف الجوال بجهة كلميمالسمارة، باسمي وباسم جميع أعضاء المنظمة بالجهة، إلا أن أدين هذا التصرف الهمجي الذي تعرض له زعيم الحزب والذي عرف دائما بمواقفه النضالية من أجل الوطن والشعب. ونطالب من الجهات المسؤولة باتخاذ الإجراءات والتدابير الضرورية قصد فتح تحقيق عاجل بشأن هذا الاعتداء الخطير، من أجل الوقوف على كل ملابساته والجهات التي خلفه، وختاما نتمنى التوفيق للرفيق الأمين العام الشفاء العاجل. التوقيع: المحجوب كزوم المندوب الجهوي لمنظمة الكشاف الجوال. جهة كلميمالسمارة. قطاع مهن النقل لحزب التقدم والاشتراكية بفاس يشجب الاعتداء على الرفيق نبيل بنعبد الله إن أعضاء قطاع مهن النقل لحزب التقدم والإشتراكية بفاس، وجمعية التقدم لمهن النقل والجامعة التقدمية لمهن النقل بفاس، المجتمعون بمقر حزب التقدم والاشتراكية بفاس يوم الاثنين 20-1-2014 يعبرون عن شجبهم القوي للاعتداء الهمجي الذي تعرض له الرفيق محمد نبيل بنعبد الله الامين العام لحزب التقدم والإشتراكية، ويؤكدون تضامنهم المطلق معه، ويعبرون عن تشبتهم القوي بحزب التقدم والاشتراكية، معتبرين أن هذه الاعتداءات التي تعرض لها كل من الأمين العام نبيل بنعبدالله، وعضو الديوان السياسي البروفيسور الوردي، ما هي سوى ردود فعل عن المواقف الشجاعة للحزب وتفانيه في خدمة الصالح العام. عن قطاع مهن النقل سيدي محمد سالمي منظمة الطلائع – أطفال المغرب جهة مراكش تانسيفت الحوز بعد الاعتداء الجبان الذي تعرض له الرفيق محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام للحزب اليوم الأحد 19 يناير 2014 بأسا الزاك قبيل التجمع الخطابي الذي نظمه الحزب هناك، يعلن أطر ومؤطرات منظمة الطلائع _اطفال المغرب بجهة مراكش تانسيفت الحوز، وباسم جميع الرفيقات والرفاق بالفروع المحلية التابعة للجهة، عن استنكارهم الشديد وإدانتهم لهذا التصرف الهمجي والسلوك العدواني الدنيء الذي يستهدف النيل من حزب التقدم والاشتراكية. كما يطالبون من السلطات اتخاذ الإجراءات والتدابير الضرورية لفتح تحقيق بشأن هذا الاعتداء ومتابعة الجناة، ليكونوا عبرة لمن تسول له نفسه الاعتداء على المسؤولين والأطر الحزبية بوطننا الحبيب. اللجان العمالية بآسا الزاك تستنكر الاعتداء على بنعبد الله باسم نقابة اللجان العمالية المغربية بإقليم أسا الزاك، نستنكر الاعتداء الذي تعرض له رفيقنا السيد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، ونعتبره في الحقيقة سلوكا طائشا وأرعنا صادرا عن مجموعة من الطائشين لا علاقة لهم بالعمل الحزبي من قريب أو بعيد. وعليه نشجب هذا النوع من السلوكات الرامية إلى المساس بسمعة الحزب ودوره البارز والهام في أقاليمنا الجنوبية بالمملكة التي تعلن أنها ماضية في مسلسل النماء والإصلاح تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك محمد السادس. تأجيل اجتماع المجلس المركزي للشبيبة الاشتراكية ينهي المكتب الوطني لمنظمة الشبيبة الاشتراكية، إلى علم جميع الرفاق والرفيقات أعضاء المجلس المركزي والكتاب العامين للفروع، أنه تم تأجيل الدورة الثامنة للمجلس المركزي التي كان من المنتظر تنظيمها بمركز مولاي رشيد للشباب والطفولة ببوزنيقة، يومي 25 و 26 يناير 2014، وذلك إلى تاريخ لاحق سيتم الإعلان عنه قريبا. ويأتي تأجيل الاجتماع سالف الذكر قصد استكمال مشاريع الوثائق المنتظر عرضها على دورة المجلس المركزي. إدريس الرضواني الكاتب العام لمنظمة الشبيبة الاشتراكية