أفادت صحف إسبانية أن مغربية تبلغ من العمر 36 سنة، لقيت حتفها في مدينة إشبيلية الإسبانية طعنا على يد جارها الإسباني. وحسب الإعلام الإسباني، فإن الضحية وتدعى فاطمة، أوصلت صباح أول أمس الثلاثاء ابنتها إلى المدرسة لتلقى حتفها عند عودتها إلى منزلها طعنا على يد جارها في قضية صنفتها الصحافة الإسبانية ضمن خانة قضايا "العنف الذكوري"، باعتبار أن الضحية سبق واشتكت من عنف جارها تجاهها. واكتشف الابن وفاة والدته، فأعلم الشرطة، التي قامت بدورها باعتقال المعتدي المفترض.