لفظ شاب في مقتبل العمر، يوم الأحد 24 يونيو الجاري، أنفاسه الأخيرة غرقا بنهر أم الربيع على مستوى جماعة سيدي عبد الله المتواجدة بين سطات وصخور الرحامنة. الشاب غرق حينما كان يسبح رفقة أصدقائه قبل أن يصاب بتشنج عضلي حال دون عودته إلى شط النهر لتبتلعه مياه الوادي. وقد هرعت إلى عين المكان السلطات المحلية ورجال الدرك الملكي وفرقة من الوقاية المدنية التي بدأت عملية البحث عن جثة الهالك.