توصلت البوابة ببيان من مكتب فرع الجامعة الوطنية لعمال وموظفي الجماعات المحلية بدمنات موقع بتاريخ 15 شتنبر 2012 حمل وزير الداخلية كامل المسؤولية في رفع درجة الاحتقان بالقطاع وتأجيج الأوضاع وتازيمها . ودعى الشغيلة الجماعية بالإقليم إلى الثبات والصمود، وإلى خوض الإضراب الوطني يومي 26 و 27 شتنبر 2012 مع تنظيم وإنجاح الوقفة الاحتجاجية الإقليمية أمام مقر عمالة ازيلال يوم الأربعاء 26 شتنبر 2012 ابتداء من الساعة الحادية عشرة صباحا. كما دعى هيئات المجتمع المدني بالإقليم من جمعيات حقوقية وتنظيمات نقابية وسياسية إلى المشاركة في هذه الوقفة الاحتجاجية ومساندة جامعتنا في محنتها المتواصلة. البوابة تورد البيان كما توصلت به :