استبشر الناس خيرا على إثر توسيع و تقوية الطريق الرابطة بين أفورار و تموليلت بمبلغ 5 مليون درهم مساهمة من مديرية التجهيز و النقل بشراكة مع مجلس جماعة أفورار الذي ساهم ب 30% من المشروع بمبلغ 1.6 مليون درهم وربط الجماعة بحافلات النقل الحضري و القروي ولكن بعد أن استكملت شركة STAPOR الأشغال وجدت شاحنات كبرى و صغرى الطريق معبدة ومجال للتسابق إلى مقالع الأتربة دون مراعاة للساكنة و مستعملي الطريق إذ ظلت شاحنات صفراء اللون صبيحة يوم الخميس 11 غشت 2011 تصول و تجول في الطريق دون حسيب مما يفرض وضع علامات التشوير وخافضات السرعة أمام التجمعات السكنية كما أن هناك بعض التشوهات بالطريق قرب المدرسة المتواجدة في ملتقى الطرق بتموليلت كما أن عدم التحكم و المراقبة قد يتلف الطريق سريعا خصوصا و أن المئات من الشاحنات محملة بالأثرية تستعملها يوميا بلا مبالاة .