يستنكر الرأي العام المحلي وخاصة المهتمين بالمجال البيئي والغيورين على بلدتهم الجميلة ما أقدم عليه المفسدون أعداء الطبيعة والبيئة من إجرام في حق عدة أشجار بجانب الشارع بمركز تيموليلت التي تم غرسها من طرف المجلس الجماعي فأين مصلحة البيئة وأين الجهات المسؤولة ونحن نرى الاجرام يرتكب في حق الاشجار والطبيعة رغم اخراج الميتاق الوطني للبيئة الذي تم إحداته من طرف جلالة الملك محمد السادس والصورة تعبر عن هذا التسيب الذي تعرفه تيموليلت في جميع المستويات بذون اتخاد أي إجراء. وهل التسيب يدخل في إطار حقوق الانسان