أصبح الشارع الفوراري يتداول بشدة مايقوم به قائد دركية افورار من سلوكات مخلة للحياء دون حسيب ولارقيب حيث يقدم على التحرش بالفتيات وزوجات محصنات ويطرق أبواب المنازل ليل نهار وهو في حالة سكر بين مستغلا سلطاته التي كان من المفروض أن يوظفها في حماية أرواح و ممتلكات المواطنين ومحاربة الفساد والمخدرات وفي بعض الأحيان يرتدي بدلته الرسمية لاقتراف أفعاله التي بدا الجميع يستنكرها ومن شانها أن تدفع مكونات المجتمع المدني والأحزاب السياسية إلى شجبها وهناك بعض الأطراف تلقبه بتابت افورار ويطلب هؤلاء من السلطات الوصية التدخل لإيقاف النزيف قبل فوات الأوان . وللإشارة فان البوابة تتوفر على شريط مسجل لإحدى ضحاياه تستنكر من خلاله مطاردات هدا المسئول مع وقف التنفيذ .