بعد تعيين 122 أستاذة بالتعليم الابتدائي من مختلف مراكز التكوين أصبح لزاما على المسئولين سد خصاص 75 أستاذ بنفس السلك كما أن نتاج تصريف الفائض لم تسفر على نتيجة ايجابية إذ تمت معالجة 18 ملف من أصل 102 ملف وأمام النقص الحاد في الموارد البشرية داخل النيابة وخارجها واستياء مدراء المؤسسات التعليمية وضعف نتائج الحركة الوطنية والامتحان المهني فان هده السنة ستعرف تصعيدا واحتجاجا كبيرا .