قام رئيس المجلس الجماعي بأفورار جاهدا من أجل إقصاء عدة أزقة و مسالك داخل جماعته من الحق في التبليط ظلما و عدوانا وانتقاما من ساكنتها (الزنقة في الصورة كمثال) بينما عمل كل ما بوسعه بالمقابل من أجل تبليط و إصلاح الطريق المؤدية إلى بيت والده و أخرى تؤدي إلى بيت إحدى أفراد عائلته (أمام إحدى الصيدليات) و هنا يصبح من المشروع أن نتساءل: - من أين لك بهذه الأموال الان أيها الرئيس؟ هل صحيح أنها، كما يشاع، من خزينة نقابة الجماعات للأطلسين ؟ - قلت أن الجماعة لا تملك المال لتبليط الزنقة في الصورة رغم برمجتها، ألا يصلح هذا المال لإصلاح غير طرق أهلك و عشيرتك؟ حسبنا الله ونعم الوكيل