أزمة الحكاية نعم أمست عددا سواء تبنت قناعة و ايمانا أم ضمت منفعة.. أو رعادا لهذا صاغ الحكماء ... مقدمة تعطي للمفهوم روحا و جسدا قالوا نعم عنوان و مفتاح أفق نستشرف منه مستقبلا واعدا وسيلتنا خلق جسور ثقة المرجعية.... ضمانتها و سندا اقتنعت..... شخصيات حكايتي حدد يوم الحسم........ موعدا قاربت النتيجة... نسبة المائة أضحت نعم جسما ..... موحدا لكن تعداد ........ لون بشرتها يوحي أن الجسم لقيطا ومشردا ضاعت حقيقة المفهوم ثانية أضحت خصوصية نعم مجردا احتفل الحكماء ..........بالعدد أما النتيجة تبقى حكاية وسردا