الشاب بن عتيق – الجانتل مان - الكسطورا بلغة الشمال على الكتف- والفريزى ...سحق التراكتور و السنبلة والدكتور محسن، وغيرهم من الاغاضات ...تمكن من احتلال المرتبة الاولى –شاد الراس- جزاء له على تخليه عن لغة وسائل الانتاج وسياسة التاميم والقبضة الحديدية ...عجيب ان ترى ماركس بجانب ادم سميت يشربان النبيد في مقهى الغزالي وهو يُسبّح في الكنتوار ..عظيم امر هده التخليطة –تعطريت-من كل فن طرف الدي يجمعهم مصلحة البلاد والعباد و اكل المخاخ .. اهاه اهاه....لم يرضى الورثة للبرلمان مدى الحياة -مثيري النعرات القبلية المفرنسون من دائرة واوزغت –ديان والسعيدي و غيرهم.... وبداوا في تنظيم انفسهم في الاذغال ....اما العياطي- القبلي من الميزان فهو يضحك هده الايام على مال الديناصورات وكيف بهدلهم الجانتل مان وعادوا الى الوراء ...انتصرت عليهم تربية اليازغية الماكرة وهم يفكرون بالهجرة الجماعية الى اذغال مسمريرلنتظيم المقاومة عفوا للنواح . اجتمعوا يتحدثون: "سفا كومندون سعيدي؟ نو نو سي انسبرتابل مجور ديان . اتوا جنرال غداد سفا؟ سي فيني اجوردوي ان انتر لبولتيكا ... دو سور س بتي؟ سيتان منوفري....كسكان ان فا فير ؟اتندي اتندي ان فا فوار. هكدا بدانا نرى العجب يا رجب يا مرتبي الحكايات ......الشعب سيقول كلمته . واكبر العجب الجمع بين المتناقضات واكبر الخاسرين من يترجى من مهزلة الانتخابات خيرا.... حسن البوزيدي.