للريح أن تلوي الماء في غفلة من الفيروز إلى موائلها؛ ولأم ترنو إلى طلعتك البهية كل النياشين يا ولدي. خلف الصورة مواجع بعمق السدر، وأحلام هوت زهرة زهرة من ربيعك في عبور من عبروا. إكليلا إليك ضمها يا وطني - هكذا هم أمروا- وانثرها نخبا للعائدين وإن عبروا. يوسف وراد الرباط