حل الحلقة السابقة موجود فتعاليق الأخوة القراء للي كانحييهم . [color=#fffffff]الحلقة السادسة:[/ؤخمخق] الدار ديال السفير دهولندة بحال قصر صغير او فيلا من الطراز الكبير فيها جردا كبيرة عامرة بالورد والشجر وداير بيها سور عالي وسيستيم ديال الانذار الكترونيك مايمكنش لشي واحد ايقرب للباب ديالها بلا مايعرف السيكوريتي داكشي علاش لاجودان ديال الجدارمية ملي جاه الأمر من القيادة العليا باش يحقق فالسرقة للي وقعات فدار السفير جاه الامر غريب .السفير صرح لجريدة محلية بلي قيمة الذهب المسروق فايتة 300 ألف أورو.مشا لاجودان مع المساعدين ديالو وبدا لانكيت.دار فالدار من كل جهة شاف الشراجم واحد واحد والبيبان باب باب وتيقن بلي الشفار مايمكن يكون غير من داخل الدار وبدات الشبهات مركزة على الخدامة والطباخ والمسيرة ديال الدار والسيكوريتي والجاردينيي. جابوهوم الجدارمية واحد بواحد باش يدوزو لانكيت عند لاجودان فلابريكاد.الشاف ديال الجدارمية جمع البصمات من مسرح الجريمة وصافتها للابوراطوار ديال الجدارمية ودار التحريات على المشتبهين وتبين ليه بلي كلهم ناس مساكين كايسترزقو على الله وما عندهم سوابق ولكن شك فالمكلفة بتسيير الدار على حقاش تسلفات فلوس كثيرة من البنكا ويمكن تكون البنكا مزيراها ومالقاتش باش تخلص ودارتها جات النثيجة من لابوراطوار ديال الجدارمية كاتأكد وجود بصمات ديال الخدامة والمسيرة ديال الدار والطباخ والجارديني فبلايص كثيرة من الدار وفيها للي موجودة من برا ومن الداخل. وفلانكيت مع السيكوريتي قال بلي خدمتو ماكاتعداش العسة على الباب ديال الدار. أما الجارديني نكرقدام لاجودان أي علاقة ليه بالسرقة وقال: انا أمون أجودان الخدمة ديالي كاينة برا ديال الدار فوسط الجردا وماكاندخلش نهائيا للدار . سول لاجودان المسيرة ديال الدار على الكريدي للي خدات من البنكا وجاوبات و بلي تسلفات الفلوس باش تقري ولدها فالجامعة بالميريكان وبلي عندها بقعة ارضية ورثثها من المرحوم راجلها يمكن تبيعها باش ترد الكريدي للبنكا ونكرات اي علاقة ليها بالسرقة أما الخدامة بدات كاتبكي وتغوت ومارضاتش باش يجيبوها الجدارمية للانكيت وكاتحلف بالله بللي ماسرقاش والطباخ شاداه الرعدة قدام لاجودان والدموع نازلة على وجهو وشهد السفير فيهم شهادة مزيانة ملي قال للاجودان بللي خدامين بالأمانة عندو اكثر من 5 سنين. سالا لاجودان من لانكيت وعرف المخار للي سرق الذهب ومشا دارليه المينوط بيديه. شكون المخار فنظرك وبأي دليل شدو لاجودان؟