هذا مقطع من مقال للأستاذ أحمد عصيد على موقع هسبريس: "مجال القضاء:لم يكن أمرا بديهيا التحدث بالأمازيغية بين يدي العدالة، فبعد تعريب القضاء عام 1966 اعتُبرت اللغة العربية ومشتقاتها اللهجية لغة التقاضي، وحُوصِرت الأمازيغية مما أخلّ بمبدإ توفير
شروط (...)