شهدت المنظومة التربوية المغربية ميلاد بنية مؤسساتية يُنتَظر أن تضطلع بمهام تدبير البحث التربوي للارتقاء بمردوديتها، وذلك إعمالا لتوجهيات الميثاق، وتفعيلا لمشاريع البرنامج الاستعجالي.
وهي - وطنيا- بنية “الوحدة المركزية للبحث التربوي”، و-جهويا- بنية (...)
شهدت المنظومة التربوية المغربية ميلاد بنية مؤسساتية يُنتَظر أن تضطلع بمهام تدبير البحث التربوي للارتقاء بمردوديتها، وذلك إعمالا لتوجهيات الميثاق، وتفعيلا لمشاريع البرنامج الاستعجالي. وهي - وطنيا- بنية “الوحدة المركزية للبحث التربوي”، و-جهويا- بنية (...)
*تقديم نص أُلمو: «يدخل هذا النص ضمن القراءات الإبستيمولوجية التي قام بها أولمو من أجل بيان ما يميز أسس العقلانية الكلاسيكية عن أسس العقلانية المعاصرة.»
فلاحِظ التباين الصريح بين نصوص تندرج ضمن وصف أوجه العلاقة والتفاعل بين العقل والتجربة في المعرفة (...)
مقاربة بنائية:
الواقع أن النظر في الفاعلية العلمية ليس محكوما بالتقيد بإحدى هاتين المقاربتين، بحيث يتحتم على كل من طلب فهم خصائصها أن يجد لنفسه موقعا داخل إحدى هاتين المقاربتين وإلا «خرج» من مجال النظر «الصحيح» في العلم؛ بل على العكس من ذلك، إن (...)
فماذا فعل المنورة في الفقرة الثالثة من نصهم؟ لقد: (1) تجاهلوا الاعتراض وانطلقوا رأسا من نقل مضمونه كما لو كان تتمة مسترسلة للنص؛ (2) وعرضوا تقويم (بوبر) لأثر الاعتراض على دعواه، دون مسوِّغ: إذ ضد من يدافع عن دعواه، طالما أن عبارة «يمكن القول» التي (...)
- خلط «معيار التحقق» ب»معيار التكذيب» على مستوى التأطير المفهومي والإشكالي بين المباهج والمنار من جهة، وبين الرحاب من جهة ثانية؛ - وخلط المعيارين، على مستوى مضمونهما الدلالي، بين الكتب الثلاثة. كما يتبين لنا كيف أن هذا الخلط المركب أفضى إلى عيبين لا (...)
تستدعي الكتب المدرسية لمادة الفلسفة للسنة الثانية بكالوريا آداب وعلوم إنسانيةii، ضمن درس «النظرية والتجربة»، نصا لكارل بوبر[Karl Popper] حول مفهوم «القابلية للتكذيب». ويبدو لنا أن هذا المفهوم اعترته آفات نستهدف هنا الوقوف على بعض مما له تعلُّق مباشر (...)