حمّل حزب الاستقلال، الحكومة التي يقودها سعد الدين العثماني، مسؤولية « الإجهاز على مؤسسة الحوار الاجتماعي التي ترسخت وتواصلت بفضل نضالات القوى النقابية وتضحيات الشغيلة، وتصميمها على إفراغ الحوار الاجتماعي من غايته التفاوضية ومضمونه التعاقدي الملزم (...)