لا يزال سكان الحاضرة الإدريسية يتذكرون بحسرة «ثورة الأزبال» بعد تدهور قطاع النظافة بالمدينة عامة، ومقاطعتي فاس المدينة وجنان الورد خاصة، ذلك أن الساكنة قامت برمي النفايات بكل شوارع وأزقة داخل وخارج أسوار المدينة العتيقة، كما هب السكان إلى ولاية فاس (...)