لم يخطر ببالي يوما أني سوف أحمل قلما وورقة، وأكتب مقالة في حق السيد القادري عمر
المدير السابق لإعدادية سيدي يحي؛ لولا رغبتي في الإدلاء بشهادة ترد بعض الاعتبار المعنوي لهذه الشخصية الوجدية التي طبعت مديته وجدة بتضحياتها ونشاطها في المجال (...)
رحم الله زمنا كان في وجدة الآذان آدانا، والمؤذنون مؤذنين.. وقتها، كانت مدينة وجدة رغم حجمها سكانها المتوسط مكتفية
ببعض الصوامع التي كانت تعد على رؤوس الأصابع(الجامع الكبير-الجامع الصغير- حدادة -) وآخر خارج الاصوار، كمسجد الحسن الثاني، أو (...)