حبيبي و قلْبِي و مُقْلة عيْنِي وأنْفاس رُوحِي و سعد سعودِي
فمِنْك أنا و إِليْك أُثنِّي إِذا ما بلغْتُ بِسيْرِي حُدُودِي
أُحِبُّك حبا يجادل عني لدُوداً بِعهْدٍ سما فِي الْعُهُود
ودُوداً يتِيهُ بِغمْرٍ وشأْنٍ يُجِلُّك عِنْدهُ ربّ الْوُجُودِ
فما زال (...)