عادت طبول العطش لتقرع من جديد في جل أحياء مدينة وزان،معلنة احتقان الصنابير، وجفاف صبيبها، وانطلاق مسافة الألف ميل بحثا عن المادة التي قال في حقها الله عز جلاله"وجعلنا من الماء كل شيء حي" ساكنة الأحياء العليا التي تشكل غالبية سكان مدينة وزان وأفقرها (...)