ليس فينا من لم يضربه والداه أو أقرباؤه أو مدرسوه، بقصد التربية والتأديب. ولعل عدم انتباه المربين إلى تدقيق الفروقات والتمييز بين التربية والترويض يؤدي إلى تقبل الأطفال لكل أشكال التعنيف والضرب بوصفها أسلوبا تربويا عاديا وناجعا. ويسمى هذا بالعنف (...)
تقديم المترجم:
نظرا لما يكتسيه موضوع العنف التربوي من أهمية بالغة في إصلاح المنظومة التربوية، سنحاول من خلال تقريب القراء والمهتمين بمجال التعليم والتربية من أهم الكتابات التي عالجت الموضوع، وذلك بترجمة نصوص مختارة لباحثين متخصصين في المجال حول (...)