تحل اليوم الخميس الذكرى الرابعة والسبعون لتقديم عريضة المطالبة بالاستقلال في 11 يناير 1944، وهي تحيل على واحدة من المحطات النضالية الكبيرة في مسار كفاح شعبنا وحركته الوطنية من أجل استقلال البلاد، ومن ثم، فهي، على غرار محطات وطنية أخرى، تقتضي اليوم (...)
لقد حذر نبيل بنعبدالله قبل أيام من الذهاب للانتخابات التشريعية بعيون مغمضة، لأن ذلك سيعني الكارثة لبلادنا، ومن ثم فإن فتح العيون والأبصار والبصيرة يعني اليوم بلورة اتفاق وطني حول نمط الاقتراع وحول العتبة وعلى آليات التصويت وحول اللوائح وحول التمويل (...)