في خضم الانفراج الذي ساد العلاقة أخيرا – ولو نسبيا – بين العميد والأساتذة أبى هذا الأخير إلا أن يسبح ضد التيار ويبقى متشبثا بنهجه الذي دأب عليه منذ عقدين من الزمن ، ويكرس بذلك نظرته الدونية للغير رغما على الجميع ضاربا عرض الحائط بكل أدبيات المعاملة (...)