كانت وهي لم تكن حتى كادت ان تكون مثل السراب الحافي انها زهرة اللوتس حزينة لانها فارقة نور الضياء وهي الان تستنجد بقوس قزح ضرير ..التقته ظنا منها انها ستترنم و ستكون منديلا جديدا مع هواء و نسمات مثل الضباب الذي تعلو و به تهتز الجبال انها الان مع (...)