بعيدا عن لخبطة البعض، وهذيان البعض الآخر ممن حركتهم اليوم استفزازات حفنة من المتفرنجين، الفرنكوفونيين المتربصين باللغة العربية في بلاد العرب وما يكنون لها من عداء خولتهم مناصبهم ومواقع مسؤوليتهم المزورة آليات لتنزيل الكيد وسيادته "و يمكرون ويمكر (...)