بقلم: عبد النبي التليدي
كلما زرت المدينة التي أحببتها قبل اليوم
منذ أن تفتحت عينايا عليها وأنا صغير
رفقة والديا راجلا أو راكبا
أو بصحبة زملائي ونحن أطفال أو مراهقون
من أجل التبضع أو التجوال بها
ثم من أجل الدراسة بها والسباحة فيها
حيث كانت الطريق (...)