مرت مئات السنين على وفاة المتنبي، غير أنه ما يزال حيا في نفوس الناس عبر أبلغ الأشعار والحكم. في حلب السورية تم اكتشاف مؤخراً البيت الذي عاش فيه وكتب قصائده التي لم تجلب له الصداقات فقط، بل بالحساد والعداوات أيضاً.
لو قمنا بسؤال عدد من شباب اليوم (...)