إذا كانت قاعدة خالف تعرف تخدم في بعض الأحيان أهداف المغرورين، فإنها في أغلب الحالات تقذف بهم في غياهب السخرية والازدراء. وهذا طبعا تحصيل حاصل، لأن النية لم تكن سليمة منذ البداية. فالهدف كان أنانيا محضا لتحقيق أغراض نفعية أو التماس دواء يعالج عقدة (...)