بعد أن كان خيارا بديلا لكل من أغلقت في وجهه أبواب المدارس العليا والجامعات، أصبح التكوين المهني في الوقت الراهن قاطرة لإدماج الشباب في سوق الشغل وبالتالي المساهمة في تنمية البلاد، وذلك بعد تأكيد صاحب الجلالة الملك محمد السادس على ضرورة إصلاح مراكز (...)