بالأمس كنت عروس!. واليوم أنكسر ومن يبالي, حبيبي الذي خلته موطني خانني كالزمن. ماذا أفعل إن كنت لا أجد لصمتي مكان, يا ليتني لم أولد لما تعذبت الآن. خلت أن الصمت أنيسي والزمن مع لا ضدي وحبيبي...حتى أنني أخجل الحكي عن من جعلني أبكي واشكي ذاك الشخص الذي (...)