بالأمس كنت عروس!. واليوم أنكسر ومن يبالي, حبيبي الذي خلته موطني خانني كالزمن. ماذا أفعل إن كنت لا أجد لصمتي مكان, يا ليتني لم أولد لما تعذبت الآن. خلت أن الصمت أنيسي والزمن مع لا ضدي وحبيبي...حتى أنني أخجل الحكي عن من جعلني أبكي واشكي ذاك الشخص الذي كنت أحلم أن أجده معي كل يوم خانني!!تركني أعاني وحدي.جاء يقول آسف لم أقصد. ياليتك جئت قبل قليل لوجدتني أنتظرك عن الرصيف.أما أنا الآن انكسرت فلا مجالا للتصليح!!.