ما بين التبرؤ منهم ومطاردتهم، يأتي العقاب من جنس العمل لأشخاص منتمين للعشائر العراقية خرجوا عن عباءة كبارهم ليندفعوا إلى أحضان تنظيم "داعش" الإرهابي، ليجدوا أنفسهم في النهاية طرداء من قبيلتهم وأجهزة الأمن.
عشيرة "البودلمة" التابعة لقبيلة البوذياب (...)