للمرة الألف .. أحاول عبثا وبدون جدوى أن أسرقك دفعة واحدة من الذاكرة، وأدفنك نهائيا في سطل القمامة، فإذا بعواطفي الهشة تخون الذاكرة في دمي والنزف في القلب.
أردت أن أمزقك وأعيد زراعتك في حدائق الخذلان، وأترك للقراء أن يتأملوك وأنت تتوسل لرب العرش (...)