العيطة مكحلتي
متى يكون الفن سلاحا في يد صاحبه؟ وهل يعد التعبير بالفن مقاومة وقوة وانتصارا مقارنة بغيره من الأسلحة؟ ثم إذا غدا الفنان أعزل أو رحل عن دنيانا هل تظل مقاومته سارية؟ قد تكون الإجابة عن كل هذه الأسئلة بنعم، مادام التاريخ قدم ويقدم باستمرار (...)
العيطة مكحلتي
متى يكون الفن سلاحا في يد صاحبه؟ وهل يعد التعبير بالفن مقاومة وقوة وانتصارا مقارنة بغيره من الأسلحة؟ ثم إذا غدا الفنان أعزل أو رحل عن دنيانا هل تظل مقاومته سارية؟ قد تكون الإجابة عن كل هذه الأسئلة بنعم، مادام التاريخ قدم ويقدم باستمرار (...)
العيطة مكحلتي
متى يكون الفن سلاحا في يد صاحبه؟ وهل يعد التعبير بالفن مقاومة وقوة وانتصارا مقارنة بغيره من الأسلحة؟ ثم إذا غدا الفنان أعزل أو رحل عن دنيانا هل تظل مقاومته سارية؟ قد تكون الإجابة عن كل هذه الأسئلة بنعم، مادام التاريخ قدم ويقدم باستمرار (...)
افتتاح
الحديث عن اجتماع فنين جميلين من قبيل الموسيقى والسينما من شأنه أن يستثير في الذهن عبارات تقنية جامعة بدورها، من مثل "الموسيقى التصويرية"، و"الأفلام الغنائية". كما من شأنه أن يستدعي عناوين أفلام خصصت لتصوير حياة موسيقيين أمثال بيتهوفن (...)
مدخل
القرن الواحد والعشرون؛ زمن الانفتاح على ثقافات الغير بامتياز. وباصطلاح مصطفى ناصف هو زمن التداخل. ويمكن أن نضيف إلى ذلك أوصاف التفكيك، والتشظية، وتفجير لغة الفن من الداخل. خلاله غرست العولمة مخالبها في كل شئ. وسؤال هوية الذات والمجتمع والتراث (...)
من المتداول اليوم بيننا في المغرب أن الموسيقى الأندلسية أو ما يعرف بموسيقى الآلة تعيش أزمات حقيقية على مستويات عدة. وتتمثل بعض المشاكل التي يتخبط فيها هذا النوع الموسيقي العريق في عزوف الشبان عن مزاولتها وممارستها إلا فئة قليلة منهم، وفي ضياع بعض (...)
"النص الغنائي بالمغرب بين بناء الدولة وتمجيد السلطة" كتاب قيم ينضاف إلى قائمة المؤلفات ذات الصلة بالموسيقى المغربية باختلاف أنواعها وقوالبها. وإذ يركز المؤلِّف الدكتور محمد شقير على قالب موسيقي بعينه هو "الأغنية الوطنية" فإنه يتطرق خلال ذلك إلى قالب (...)
"النص الغنائي بالمغرب بين بناء الدولة وتمجيد السلطة"[1] كتاب قيم ينضاف إلى قائمة المؤلفات ذات الصلة بالموسيقى المغربية باختلاف أنواعها وقوالبها. وإذ يركز المؤلِّف الدكتور محمد شقير على قالب موسيقي بعينه هو "الأغنية الوطنية" فإنه يتطرق خلال ذلك إلى (...)