وحدها حرارة السؤال، ورعونة الاستفهام، وهموم الأنطولوجيا، وهوس البحث الدائم في ما هو متعارف عليه وما هو عادي ومقبول ومسلم به… ينقذنا من شر الإقامة الأبدية في أبراج الأوهام التي تحدث عنها "فرانسيس بيكون" ذات وقت فائت[1]. كما يقينا من مخاطر باطولوجيا (...)