المربي الأول هو الأسرة، معالجة بذلك أوجه القصور في تحميل المدرسة كل ثقل التربية والتعليم إلى حد جعلها بديلا عاطفيا وأخلاقيا. المدرسة ليست موجودة لهذا الغرض، ليس فقط أنها تفشل في أداء هذا الدور ولكن هذه المتطلبات غير المتناسقة لبعضها البعض تكسر زخمها (...)