عمله الدائم بالماء جرّ عليه ويلات العالم السفلي، "فارس" الذي يعمل بمحلٍ لبيع الأسماك بدمشق دفع ما يفوق 300 ألف ليرة سورية في سبيل معالجته من المس الذي أصابه بعد أن آذى جنيّاً كان يمرح بمكان قريب من سكب المياه, لتتحول بعدها حياته إلى جحيم مع مرافقة (...)