انقسم النحاة، في تفسير هذا الإجراء البلاغي بعد الاعتراف بهإلى طائفتين:
طائفة قالت بجواز تناوب حروف الجر، وحلول بعضها محل بعض، لأن لكل حرف أكثر من معنى، كما هو الحال بالنسبة للمشترك اللفظي (كلمات لها أكثر من معنى). وأكثر علماء هذه الطائفة من مدرسة (...)