عادت طفلتي الطالبة بالصف الرابع من المدرسة مؤخرا وهي تبكي بعدما اكتشفت أنها ليست مدعوة إلى حفلة عيد ميلاد. أردت أن أشاركها جلسة الرثاء.
فأنا أيضا كنت قد رأيت للتو صورا على وسائل التواصل الاجتماعي عن حدث ما تم في ليلة خلدت فيها إلى النوم مبكرا، بحلول (...)