الكل يتذكر ما حدث بعد انتخابات 2007 بالقصر الكبير، إذ استغلت الأخلاق في القصر الكبير لأغراض انتخابية. لم يستعمل العثماني، الأمين العام آنذاك ل"العدالة والتنمية" خطابا أخلاقيا ولم يفز بالانتخابات، لذا حاول تيار من الحزب الدفع بالخطاب الأخلاقي، فكانت (...)