أيها الرفيق
بعناق جُبلنا عليه معا حين نمسي وحين نصبح، أُقبلُكِ الآن كما قبلتك أمس قبل فراقنا..وكعادتك لا تسألني عن حالة البورصة أو عن قيمة العملة، لأن الحرية والوطن والكرامة هي ثرواتك وانشغالاتك.
أخي وصديقي ورفيقي عبد اللطيف حسني:
أنت تعلم ونحن نعلم (...)