بداية و قبل الخوض في الموضوع ولأجله وضعت هاته الصور ، لابد أن أؤكد ، ان موضوعي هذا بعيد كل البعد عن المساس بالذات الشخصية لهؤلاء ، و لكن لدي كامل الحق باعتباري إبن شرعي لآسفي لأذكر، عملا بقول الله تعالى
” وذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين ” .
في سنة 2016 (...)
كتب حسن عابدات
15 سنة مضت و مازالت صورة ذلك المشهد المؤلم و الذي بث على تلفزيونات العالم محفور في قلب كل فلسطيني و كل عربي و كل مسلم، مشهد أبان فيه الكيان الغاشم عن مدى جبروت و بشاعة و إرهاب الجندي الصهيوني ، حينما انفرد بأب و ابنه بشارع صلاح الدين (...)
توفي أخيرا " جاكي " أحد الأجانب الفرنسيين الذين اختاروا الإقامة و العيش بأسفي ، ولم تترد زوجته في إخبار السلطات المحلية ، من أجل الحصول على ترخيص لدفن شريك حياتها في جو من الأسى و الحزن ، لتتلقى جوابا بأن مسؤولا بالمكتب الصحي سيحل ببيتها لمعاينة جثة (...)
كل أو ابلاكتو على ظهرو
بقلم حسن عابدات
بداية وقبل الخوض في مسألة الرد أؤكد أنني أتكلم بصفتي الشخصية و ليس كعضو بمركز حقوق الناس ، لأن المسألة تهمني شخصيا ، و أسجل أن إقحام اسم مركز حقوق الناس بالبيان هو خطأ فادح ، سيتم مناقشته على نطاق واسع من (...)