عمت مساء ...”أوفيليا”
فليلك رحب بي
استدرجني لينتشلني
من كوابيس الزمن...
أترع رواياتك
لحظة لحظة...
هناك ولأول مرة
على أسوار مدينتك
توقفت لأرشف أول همسة
على حافة صمتي...
لأقتفي أول لمسة
تنثرني من غربتي...
لأشهد طاووسا هادئا
يبحر برشه (...)
حينما نمى التفكير في الإنعتاق، تعاقبت على إثره لوحات متفننة ومتفردة من الغطرسة حتى يكون أشبه بحطام لا طائلة من ورائه سوى تطويع ذوي الهامات الواعدة.
تعلم الطفل بدون مدارس السير وراء حريته منكبا على تجارب محيطه.
حل يوم الجمعة الجامع لعباد الله في (...)