نحن جميعا نعرف أننا نتصبب عرقاً في الجو الحار، أو عندما نتعرض لموقف محرج، أو عندما نتوتر، لكن ليس معروفاً تماماً أن العرق يحمل رسائل تتعلق بالمشاعر والعواطف.
في عام 1934، وقف طبيب بريطاني يدعى "بي إيه ماكسويني" أمام زملائه في الجمعية الملكية الطبية (...)